(ابني لا فائدة من الكلام معه)، (ابنتي عنيدة ولا تسمع النصيحة) هذه العبارات نسمعها كثيرا من الآباء والأمهات والمربين بعدما يفشلون في فتح الحوار مع ابنائهم من المراهقين والمراهقات. فتكون النتيجة هي انقطاع سبل الحوار في الاسرة الواحدة
في حلقة اليوم من برنامج دردشة عائلية نستضيف أخصائية الصحة النفسية ومستشارة العلاقات الأسرية الدكتورة ريهام أبو سنة عن هذه الأسئلة لنناقش معها اهمية التواصل مع ابنائنا من المراهقين وكيف نعيد الحوار مرة اخرى على طاولة العشاء في بيوتنا